استخدام الرسائل النصية يهدد باستبعاد المرشحين لانتخابات البلدية
هددت لجنة الطعون الخاصة بانتخابات محافظة جدة باستبعاد أي مرشحٍ يثبت استخدامه للرسائل النصية عبر الهواتف الخلوية لحث الناخبين على ترشيحه، مؤكدةً على أنه يحق للمرشح المنافس التقدم بالطعن ضد أي مرشح يتعمد مخالفة الأنظمة، واستخدام الأساليب الممنوعة.
وقال رئيس لجنة الطعون في محافظة جدة الدكتور عمر الخولي، إن استخدام الرسائل النصية في حث الناخبين على التصويت أمرٌ محرم في عرف الانتخابات ولا يجوز، ومن يثبت عليه تجاوزه للأنظمة والقوانين، يتم استبعاده نهائياً من الانتخابات.
وأشار الخولي بحسب صحيفة “الحياة” إلى أن هذه الأنظمة والضوابط الخاصة بالمرشحين مقررة من قبل وزارة الشؤون البلدية والقروية، ولجنة الطعون ليست إلا أداة تطبيق لقراراتها.
ويأتي هذا فيما بدأ أكثر من 15 مركزاً انتخابياً داخل محافظة جدة اعتباراً من السبت في استقبال قوائم المرشحين الذين توجهوا لها لتسجيل أسمائهم بهدف الفوز والترشح لمقاعد الدورة الانتخابية المقبلة.
من جانبه، أكد رئيس لجنة الانتخابات في محافظة الليث عاتق الزنبحي، أن لجنة الطعون هي من تراقب أداء المرشح وأهليته، وليست اللجنة الانتخابية التي يقتصر دورها على استقبال المرشحين وتسجيلهم، وفق الشروط والضوابط المعروفة مسبقاً.
وقال: إن أي مشكلات أو نواقص تظهر على المرشح هي من اختصاص لجنة الطعون، وهي الوحيدة التي تحدد أهليته الخاصة بقبوله في الترشح، مؤكداً أن اللجان الانتخابية تلتزم بالضوابط والتشريعات المحددة لها في قبول المرشح.
وأوضح أن من أهم الضوابط التي تعمل بها اللجان الانتخابية عند استقبال أي مرشح كان، هي إلزام المرشح للسباق نحو الفوز بمقعدٍ انتخابي بضرورة تسجيل ملاحظاته على الضوابط والأنظمة التي توجد داخل بيانات اللجنة، مشيراً إلى أن هذا الأمر يهدف إلى معرفة إجادة المرشح للقراءة والكتابة أم لا.
هددت لجنة الطعون الخاصة بانتخابات محافظة جدة باستبعاد أي مرشحٍ يثبت استخدامه للرسائل النصية عبر الهواتف الخلوية لحث الناخبين على ترشيحه، مؤكدةً على أنه يحق للمرشح المنافس التقدم بالطعن ضد أي مرشح يتعمد مخالفة الأنظمة، واستخدام الأساليب الممنوعة.
وقال رئيس لجنة الطعون في محافظة جدة الدكتور عمر الخولي، إن استخدام الرسائل النصية في حث الناخبين على التصويت أمرٌ محرم في عرف الانتخابات ولا يجوز، ومن يثبت عليه تجاوزه للأنظمة والقوانين، يتم استبعاده نهائياً من الانتخابات.
وأشار الخولي بحسب صحيفة “الحياة” إلى أن هذه الأنظمة والضوابط الخاصة بالمرشحين مقررة من قبل وزارة الشؤون البلدية والقروية، ولجنة الطعون ليست إلا أداة تطبيق لقراراتها.
ويأتي هذا فيما بدأ أكثر من 15 مركزاً انتخابياً داخل محافظة جدة اعتباراً من السبت في استقبال قوائم المرشحين الذين توجهوا لها لتسجيل أسمائهم بهدف الفوز والترشح لمقاعد الدورة الانتخابية المقبلة.
من جانبه، أكد رئيس لجنة الانتخابات في محافظة الليث عاتق الزنبحي، أن لجنة الطعون هي من تراقب أداء المرشح وأهليته، وليست اللجنة الانتخابية التي يقتصر دورها على استقبال المرشحين وتسجيلهم، وفق الشروط والضوابط المعروفة مسبقاً.
وقال: إن أي مشكلات أو نواقص تظهر على المرشح هي من اختصاص لجنة الطعون، وهي الوحيدة التي تحدد أهليته الخاصة بقبوله في الترشح، مؤكداً أن اللجان الانتخابية تلتزم بالضوابط والتشريعات المحددة لها في قبول المرشح.
وأوضح أن من أهم الضوابط التي تعمل بها اللجان الانتخابية عند استقبال أي مرشح كان، هي إلزام المرشح للسباق نحو الفوز بمقعدٍ انتخابي بضرورة تسجيل ملاحظاته على الضوابط والأنظمة التي توجد داخل بيانات اللجنة، مشيراً إلى أن هذا الأمر يهدف إلى معرفة إجادة المرشح للقراءة والكتابة أم لا.